صورة تلوين حيوانات المزرعة للأطفال – حمار، إوزة وكلب. وقف الكلب على حافة المزرعة الصحراوية، يراقب قطيع الأغنام الذي كان يرعى بسلام. نظراته كانت تتابع كل حركة، محاطًا بالرمال والنباتات المتناثرة، متأهبًا لحماية قطيعه وسط هدوء الصحراء. كانت الإوزة تتجول بجانب بحيرة صغيرة وسط الصحراء، تبحث بمنقارها عن الطعام بين النباتات الصحراوية القليلة. الماء يلمع بهدوء في البحيرة، بينما الإوزة تواصل بحثها في الرمال الجافة. في منتصف النهار تحت الشمس الحارقة، كان الحمار يجلس بهدوء تحت شجرة نخيل كبيرة توفر له ظلًا من حرارة الصحراء. الرمال الذهبية تمتد حوله إلى ما لا نهاية، وأوراق النخيل تهتز برفق مع نسمات الرياح الخفيفة. كان الحمار يأخذ لحظة من الراحة بعد صباح طويل من التجول في المزرعة الصحراوية. عيناه نصف مغلقتين وهو يستمتع بالهدوء، بينما النباتات الصحراوية القليلة تنبت هنا وهناك، تضيف لمسة من الحياة إلى المشهد الصامت. كان الظل هو ملاذه الوحيد من حرارة الصحراء. كان الكلب يركض بجانب سياج المزرعة، عينيه تتابع كل حركة حوله. الرمال تحت أقدامه والنباتات الصحراوية متناثرة حوله، بينما يتقدم بحذر، مستعدًا لأي طارئ في هذا المكان الهادئ. في قلب المزرعة الصحراوية، كانت الإوزة ترش الماء حولها بمرح في البحيرة الصغيرة. النباتات الصحراوية تحيط بالمكان، بينما تستمتع الإوزة ببرودة الماء في وسط هذا الجو الحار. كانت المياه الهادئة تعكس السماء الصافية، والإوزة مستمتعة بكل لحظة. بجانب البئر القديم في المزرعة الصحراوية، كان الحمار يمضغ العشب الجاف بهدوء. تحيط به الرمال والنباتات الصحراوية المتفرقة، بينما يستمتع بلحظة من الراحة بالقرب من مصدر المياه الوحيد في هذا المكان. كانت الإوزة تتجول بهدوء حول البحيرة الصغيرة في المزرعة الصحراوية. تحيط بها النباتات الصحراوية المتناثرة، بينما تنعكس الشمس على الماء الهادئ. الإوزة تواصل مشيها ببطء، مستمتعة بهذا الصباح الهادئ في قلب الصحراء. كان الحمار يشق طريقه عبر الرمال، يتسلق التلال الرملية بهدوء بينما يحمل البضائع على ظهره. النباتات الصحراوية القليلة تظهر من بعيد، والحمار يستمر في رحلته عبر المزرعة الصحراوية. بعد يوم طويل من حراسة المزرعة، استلقى الكلب تحت ظل شجرة نخيل في هدوء. الرمال تحيط به، وأوراق النخيل ترفرف بلطف مع نسمات الصحراء. الكلب يأخذ قسطًا من الراحة بعد مهمته، مستمتعًا باللحظة الهادئة بعيدًا عن ضجيج المزرعة. كانت الإوزة الصغيرة تسبح ببطء في بحيرة المزرعة، تحيط بها الرمال والنباتات الصحراوية. الماء كان هادئًا، والإوزة تتعلم التحرك بخطوات صغيرة في المياه العميقة. في ساعات الصباح الباكر، كان الحمار يشق طريقه عبر التلال الرملية، يحمل البضائع على ظهره. الرمال تمتد أمامه، والنباتات الصحراوية القليلة تظهر في الأفق بينما يستمر في رحلته بهدوء عبر المزرعة الصحراوية. كان الحمار يمضغ العشب الجاف بهدوء في مزرعة صحراوية. الرمال تحيط به من كل جانب، والنباتات الصحراوية القليلة تتناثر حوله، بينما يأخذ لحظته للراحة في هذا المكان الهادئ. في مزرعة صحراوية هادئة، كان الكلب مستلقيًا على الرمال، يمضغ عظمته بسعادة. النباتات الصحراوية المتناثرة حوله، والجو الهادئ يوفر له لحظة استرخاء وهو يستمتع بعظمته في هذا المكان الهادئ. كان الكلب يركض بنشاط حول المزرعة، الرمال تحت أقدامه والنباتات الصحراوية تحيط به. المباني البسيطة للمزرعة تظهر في الخلفية بينما يستمتع الكلب بحركته السريعة تحت أشعة الشمس.