الهريرة المشاغبة تمزق الوسادة بمرح
في زاوية الغرفة، كانت الهريرة الصغيرة في حالة من المرح والشغب. بنظرتها المليئة بالحماس، بدأت تمزق الوسادة بمخالبها، مما جعل الريش يتناثر في كل مكان. كانت الوسادة تبدو كأنها انفجرت من الحماس، بينما الهريرة تواصل لعبها وكأنها في مغامرة جديدة. بضع ريشات تطايرت في الهواء، مما أضاف لمسة من الفوضى اللطيفة للمشهد. كانت هذه اللحظة مليئة بالبهجة واللعب، حيث استمتعت الهريرة بوقتها وسط هذا العالم الصغير الذي خلقته من الريش والمرح.