الهريرة والفراشة تخلقان مشهدًا هادئًا على الوسادة
بينما كانت الهريرة الصغيرة جالسة على الوسادة المزخرفة، نظرت بإثارة إلى الفراشة التي كانت تحلق بخفة فوقها. الوسادة المزينة بنقوش بسيطة أضافت لمسة من الجمال إلى المشهد، بينما كانت الهريرة تتابع كل حركة تقوم بها الفراشة بعينيها الكبيرة اللامعة. كانت الفراشة تبدو وكأنها ترقص في الهواء، تضفي جوًا من الحيوية والمرح. كانت هذه اللحظة مليئة بالحيوية والجمال، حيث يتلاقى اللعب والراحة في مشهد واحد.