البطة المرحة في ساحة المزرعة

في ساحة المزرعة، وقفت البطة المرحة بجانب البركة الصغيرة، تنظر حولها بسعادة. عيناها الكبيرتان اللامعتان تعكسان فضولها وحبها للاستكشاف. كانت البركة تتلألأ خلفها، وبعض الأعشاب الخضراء تحيط بالمكان، مما أضفى جوًا من البهجة والهدوء على المشهد. البطة بدت وكأنها تستمتع بوقتها في هذا المكان المليء بالسلام، حيث يمكنها اللعب والاسترخاء في عالمها الخاص.

في ساحة المزرعة، وقفت البطة المرحة بجانب البركة الصغيرة، تنظر حولها بسعادة. عيناها الكبيرتان اللامعتان تعكسان فضولها وحبها للاستكشاف. كانت البركة تتلألأ خلفها، وبعض الأعشاب الخضراء تحيط بالمكان، مما أضفى جوًا من البهجة والهدوء على المشهد. البطة بدت وكأنها تستمتع بوقتها في هذا المكان المليء بالسلام، حيث يمكنها اللعب والاسترخاء في عالمها الخاص.

Scroll to Top