الخروف الصغير يستمتع بوقته في ساحة المزرعة

في ساحة المزرعة، وقف الخروف الصغير بمظهره اللطيف وعيونه الكبيرة التي تعكس طبيعته الودودة. بفراءه الناعم والجسم المستدير، بدا وكأنه يستمتع بلحظته في هذا المكان الهادئ. خلفه، تظهر الحظيرة بخطوطها البسيطة، تضفي لمسة من الراحة والدفء على المشهد. العشب الأخضر يحيط به، مما يجعله يبدو وكأنه في عالمه المثالي. كان الخروف يشعر بالسعادة والراحة، مستمتعًا بأشعة الشمس ورائحة الأرض من حوله.

في ساحة المزرعة، وقف الخروف الصغير بمظهره اللطيف وعيونه الكبيرة التي تعكس طبيعته الودودة. بفراءه الناعم والجسم المستدير، بدا وكأنه يستمتع بلحظته في هذا المكان الهادئ. خلفه، تظهر الحظيرة بخطوطها البسيطة، تضفي لمسة من الراحة والدفء على المشهد. العشب الأخضر يحيط به، مما يجعله يبدو وكأنه في عالمه المثالي. كان الخروف يشعر بالسعادة والراحة، مستمتعًا بأشعة الشمس ورائحة الأرض من حوله.

Scroll to Top