الخروف الودود في ساحة المزرعة
في زاوية من ساحة المزرعة، وقف الخروف الودود بفروه المنفوش وعيونه الكبيرة المليئة بالوداعة. كان ينظر حوله بابتسامة هادئة، مستمتعًا بالجو الهادئ من حوله. خلفه، تظهر الحظيرة بشكل بسيط، مما يضفي على المشهد إحساسًا بالراحة والسكينة. العشب الأخضر ينتشر تحت أقدامه، مما يجعله يشعر وكأنه في منزله تمامًا. كانت هذه اللحظة مليئة بالسلام والبساطة، حيث يستمتع الخروف بالوجود في مكانه المفضل في المزرعة.