صورة تلوين حيوانات المزرعة للأطفال – ديك، حمل وديك رومي. صورة تلوين رائعة للأطفال تظهر ديك سعيد، حمل مرح وديك رومي فضولي في المزرعة. جاهزة للتلوين. في وسط مزرعة صحراوية، يقف الديك بفخر على السياج، مرددًا صياحه المعتاد كل صباح. تحت السياج يجلس الخروف بهدوء، تظهر على وجهه ابتسامة لطيفة وكأنه مستمتع بالجو الهادئ للصحراء. بجواره، يتجول الديك الرومي رافعًا جناحيه قليلاً وكأنه في رحلة استكشاف، بينما تنتشر حولهم رمال الصحراء وبعض نباتات الصبار المتناثرة، مما يضفي على المزرعة الصحراوية سحرًا خاصًا. في مزرعة صحراوية هادئة، يركض ديكان رومي فوق الرمال البيضاء، يطاردان بعضهما البعض في لعبة مرحة. أجنحتهما مرفوعة قليلاً، وكأنهما في سباق سريع عبر المزرعة. الرمال الناعمة تحت أقدامهما تمتد بعيدًا، فيما تظهر بعض النباتات الصحراوية الصغيرة مثل الصبار متناثرة هنا وهناك. في الخلفية، يمكن رؤية سياج يحيط بالمزرعة، ليضيف لمسة هادئة على هذا المشهد الحيوي المليء بالمرح. في قلب المزرعة الصحراوية، يركض الديك على طول حافة بئر الماء، يرفع جناحيه قليلاً وكأنه في عجلة من أمره. البئر محاطة بجدار حجري صغير، يعطي للمكان طابعًا ريفيًا. بينما يمر الديك مسرعًا، تظهر في الخلفية بعض نباتات الصبار المتناثرة وسياج يحيط بالمزرعة. المشهد يعكس جوًّا من الحيوية والنشاط في هذه المزرعة الهادئة وسط الصحراء الشاسعة. في فترة ما بعد الظهر في الصحراء، يسير الخروف بهدوء إلى جانب صاحبه عبر الكثبان الرملية المتماوجة. يقود المالك خروفه برفق، مستمتعين معًا بهدوء تلك اللحظات بين الكثبان الشاسعة. الشمس منخفضة في السماء، مما يشير إلى اقتراب المساء. تظهر في الخلفية بعض النباتات الصحراوية المتناثرة مثل الصبار، مما يضفي على المشهد جمالًا هادئًا وسط هذه المساحة الصحراوية الشاسعة. في وسط الكثبان الرملية الهادئة بالصحراء، يجلس الديك الرومي مستريحًا بالقرب من بحيرة صغيرة. تحيط به الرمال الناعمة وتنتشر بعض نباتات الصبار الصحراوية حول المكان، مما يخلق مشهدًا طبيعيًا ساحرًا. الماء في البحيرة يعكس هدوء السماء، فيما يستمتع الديك الرومي بلحظات من السكون قرب المياه الباردة. المشهد يجمع بين هدوء الصحراء وجمال الطبيعة البسيطة في لحظة استرخاء فريدة. في مزرعة صحراوية هادئة، يسير الحمل الصغير ببطء بحثًا عن الظل تحت أشجار النخيل الكبيرة. أوراق النخيل العريضة تخلق بقعًا من الظل البارد على الرمال الناعمة، مما يوفر للحمل مكانًا مريحًا للراحة من حرارة الشمس. في الخلفية، تظهر بعض النباتات الصحراوية المتناثرة، مما يضفي على المشهد جوًا من السكينة والجمال الطبيعي في هذا الركن من المزرعة الصحراوية. في داخل حظيرة بسيطة، ينام الديك الرومي بسلام على عش ناعم من القش. عيناه مغلقتان، ويبدو مرتاحًا بعد يوم طويل في المزرعة. الجدران الخشبية للحظيرة تضفي شعورًا بالدفء والراحة، مع بعض قطع القش المتناثرة حوله. المشهد يعكس لحظة هدوء واسترخاء في هذه الحظيرة الريفية، حيث يستمتع الديك الرومي بنوم هادئ وآمن. يسير الخروف ببطء نحو باب الحظيرة المفتوح، مستعدًا للدخول إلى الداخل حيث ينتظره فراش من القش الناعم. تظهر الجدران الخشبية للحظيرة في الخلفية، مع نافذة صغيرة تضيف لمسة ريفية هادئة إلى المكان. هذه اللحظة تعكس عودة الخروف إلى ملاذه المريح داخل الحظيرة بعد يوم في المزرعة. في مزرعة صحراوية، يقف الديك على سور خشبي مرتفع، ينظر نحو واحة بعيدة. تظهر أشجار النخيل بجانب بركة صغيرة في الأفق، بينما تنتشر الرمال والكثبان في الخلفية. يقف الديك بفخر، مراقبًا المشهد من حوله، وكأنّه يتفقد عالمه الواسع من أعلى هذا السياج. المشهد يعكس هدوء الطبيعة في وسط الصحراء القاحلة. في مزرعة صحراوية هادئة، يجلس الخروف تحت ظل شجرة نخيل كبيرة، يمضغ بهدوء العشب الجاف للهروب من حرارة الشمس القوية في منتصف النهار. أوراق النخيل العريضة توفر له ظلًا واسعًا، بينما تشرق الشمس مباشرة فوق الرمال الحارقة. المشهد يعكس لحظة من السكينة حيث يجد الخروف ملاذًا مريحًا تحت شجرة النخيل في هذا الجو الصحراوي الحار. في مزرعة صحراوية هادئة، يسير الديك الرومي ببطء على طول صف من أشجار النخيل، يلتقط الحبوب المنتشرة على الأرض. الرمال الناعمة تغطي الأرض، وأشجار النخيل الطويلة توفر الظل في هذا المشهد الهادئ. يواصل الديك الرومي بحثه عن الطعام، بينما تضفي أشجار النخيل لمسة طبيعية على هذا المكان الهادئ وسط الصحراء الشاسعة. في مزرعة صحراوية هادئة، يقفز الحمل الصغير بسعادة بجانب بركة ماء صغيرة. يلعب ويستمتع بلحظاته المرحة، فيما تظهر ابتسامة على وجهه البريء. البركة محاطة بالرمال الناعمة وبعض النباتات الصحراوية المتناثرة كالصبار، مما يضفي على المكان جوًا طبيعيًا هادئًا. المشهد يعكس لحظات من الفرح والبساطة في هذا الركن الصحراوي الجميل. في وقت الغروب، يسير الديك ببطء بين حظائر الماشية في مزرعة صحراوية. تضفي أشعة الشمس البرتقالية الدافئة لمسة ساحرة على المشهد، بينما يتنقل الديك عبر الأرض الرملية الهادئة. الحظائر الخشبية تظهر على الجانبين، ومعها بعض نباتات الصبار المتناثرة، مما يعكس هدوء المساء في هذه المزرعة الصحراوية الواسعة. في صباح صحراوي هادئ، يقف الديك الرومي بفخر في وسط المزرعة، ناشرًا جناحيه على مصراعيهما وكأنه يحيي اليوم الجديد. الرمال الناعمة تمتد تحت قدميه، وبعض نباتات الصبار الصغيرة تظهر في الخلفية. الهواء الصباحي النقي يملأ المكان، ويعكس هدوء الطبيعة في هذه اللحظة المشرقة من اليوم. في فترة ما بعد الظهر في الصحراء، يقفز الحمل الصغير بمرح فوق تلة من الرمال الناعمة. يطير في الهواء بابتسامة مرحة على وجهه، مستمتعًا باللحظة المنعشة والهدوء الذي يملأ الأجواء. الكثبان الرملية الناعمة تحيط بالمكان، مع ظهور بعض نباتات الصبار في الخلفية، مما يضيف لمسة طبيعية إلى هذا المشهد الصحراوي الهادئ. في منطقة تربية الماشية داخل المزرعة الصحراوية، يقف الديك بفخر وهو يرفرف بجناحيه على الرمال الصفراء الناعمة. أجنحته مفتوحة على مصراعيها، بينما يعكس المشهد هدوء الطبيعة الصحراوية. الأرض الرملية تمتد حوله، مع ظهور بعض نباتات الصبار المتناثرة، وحظائر الماشية البسيطة في الخلفية. هذه اللحظة تعكس حيوية الديك في هذا الركن الهادئ من المزرعة.